فكر
الأحنف بن قيس
في عصر الجاهلية وقف أمام قبيلته واعظاً وكأنه أحد قادة المسلمين في غزواتهم وهو يقول:
" إنما أنا رجل منكم ليس لي فضل عليكم, لكن أبسط لكم وجهي, وأبذل لكم ما لي,
وأقضي حقوقكم,
وأحفظ حرمتكم.
فمن فعل مثل فعلي فهو مثلي,
ومن زاد علي فهو خير مني,
ومن زدت عليه فأنا خير منه" .
قيل له : يا أبا محمد ما يدعوك إلى هذا الكلام؟
قال: أحضهم على مكارم الأخلاق
مجلة العربي عدد 533
في عصر الجاهلية وقف أمام قبيلته واعظاً وكأنه أحد قادة المسلمين في غزواتهم وهو يقول:
" إنما أنا رجل منكم ليس لي فضل عليكم, لكن أبسط لكم وجهي, وأبذل لكم ما لي,
وأقضي حقوقكم,
وأحفظ حرمتكم.
فمن فعل مثل فعلي فهو مثلي,
ومن زاد علي فهو خير مني,
ومن زدت عليه فأنا خير منه" .
قيل له : يا أبا محمد ما يدعوك إلى هذا الكلام؟
قال: أحضهم على مكارم الأخلاق
مجلة العربي عدد 533
تعليقات
إرسال تعليق